مشاهدات
أظهرت دراسة جديدة أن المحيط الأطلسي وصل إلى أعلى درجة حرارة
له منذ 2900 عام بعد أن امتص أكثر من 93 في المائة من الحرارة الزائدة من
انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ووجد البحث الذي نشر في مجلة Proceedings of the National Academy of
Sciences أن إحترار الأطلسي الأخير كان لا مثيل له في الثلاثة آلاف
عام الماضية كما أن حرارة سطح البحر
تؤثر بشدة على مناخ نصف الكرة الشمالي بما في ذلك القطب الشمالي وقد تم
العثور على AMV مرتبطة بحالات الجفاف التاريخية ويمكن أن تؤثر على وتيرة
الأعاصير الشديدة في المنطقة وتضمنت الدراسة الجديدة تحليل بيانات مقياس
الحرارة جنبا إلى جنب مع عينات الجليد والرواسب التي تم حفرها من الصفائح
الجليدية وقاع البحر مما يسمح للعلماء بالبحث في طبقات من الميكروبات
والقرائن الكيميائية لإعادة بناء الماضي .
المصدر : الإندبندنت
إرسال تعليق