مشاهدات
كمًا كبيرا من السرد ، ومثلهُ مِن الشِعر ، وكلاهما يضيف للاخَر ، ويشحنهُ بطاقة الشِعر ( شِعرية النثر/ او الشِعر المنثور) مفاهيم بدأت فعلها وسارت ومرًت بمحطًات معروفة ولمًا تزل / وللقصيدة ( الكلاسيكية ) مغذياتها ، وحججها _ ذلك بحث يطول _ نحن بصدد النص الحاضر المصاغ الأن ، انموذجاََ ، بصدد الشاعرية / قدرة الشاعرة على " تفعيل اللغة" والنفخ فيها من روحها ، من اعماقها ، من زمكانها الحياتي المعاش ، مع القليل مما لديها مِن توابل ومطيبات الخيال الراشح من الاحاسيس والمشاعر _ تلك الأكثر رهافة واعتمالا ورِقًة ...، :: يردد ملتاعا : كلانا عنيدان ... لن نرتاح الًا لو كسرنا كأسا.. أو قلبا ..... سحب حقيبته ، مُمَزًِقا تذكرته/ مرددا من الخرافة انتصار الحب في كل القصص ..
الناقد المبدع الاستاذ / ياسر العطية
إرسال تعليق